بان السيد" إبن خلدون" على حقيقته حين قام
بتحدي السيد" اشرف" يوم الأحد الفارط ونظم مسابقة جديدة يتبارى فيها
ثلات غرف وتشمل فقرات متنوعة منها التجويد و النكت والثمتيل ...إلخ "ّزعمة
بغا يبدل ويدير شيحاجة ماضايراش"مع ذلك فقد بدا واضحا أنها لاقت قبولا كبيرا
لكن في المقابل كان الأكبر من ذلك هو الخطأ الفادح الذي ارتكبته لجنة التحكيم
،الشئ الذي جعل إبن خلدون يعبر عن أسفه ويعلن واعدا متوعدا عبر جريدة الصباح الماروك ستارية بأنه لن يكرر نفس
الخطأ وسيجلب حكاما جددا في الجولة
القادمة.
لكن
- هل فعلا سينجح في الجولة القادمة؟
- ؟وهل سيلقى اقبالا وتفاعلا كهذه الجولة أو أفضل منه؟
- هل سيتجنب اخطائه التي عرفناها والتي"ماسقناش ليها الخبار" ؟
- أم أنه سيفشل في تحديه الخفي والغير معلن للسيد أشرف ونغني له آشداك تمشي للزين ؟؟
ونشير في النهاية أن الرئيس الأمريكي
باراك أوباما قد قام باتصال مع السيد أشرف وسأله عن هذه المهزلة كما قال وأوضح أنه
جد مستاء مما حصل في هذه المسابقة ولم يظن يوما أن خلدون كما يناديه هو سيقوم
بالتحدي ويشن حربا باردة على السيد اشرف وقال بالحرف:مزدقتيش اخلدون
Am!nA
